2010年4月24日土曜日
2010年4月14日水曜日
2010年4月12日月曜日
バハレヤオアシスで新しい発見、12日4月2010年
العثور على جبانة جديدة فى الواحات البحرية تضم 14 مقبرة
العثور على مومياء لسيدة من العصر الرومانى
أعلن فاروق حسنى وزير الثقافة اكتشاف 14 مقبرة فى جبانة بمنطقة عين الزاوية بالقرب من مدينة الباويطى بمحافظة 6 أكتوبر ترجع للعصر اليونانى الرومانى القرن الثالث قبل الميلاد.العثور على مومياء لسيدة من العصر الرومانى
ومن جانبه أوضح د. زاهى حواس أمين عام المجلس الأعلى للآثار أن هذه المقابر من المقابر الصخرية وعثر بداخلها على أربعة أقنعة جصية وإحدى الرقائق الذهبية موجود عيها مناظر لأبناء حورس الأربعة وعدد من الأوانى الفخارية والزجاجية وبعض العملات المعدنية. وقال د. صبرى عبد العزيز رئيس قطاع الآثار المصرية إن هذا الكشف تم التوصل إليه خلال عمليات المجسات التى قام بها المجلس فى موقع تم تخصيصه لإقامة مركز للشباب بمنطقة قرية الحارة بالواحات البحرية والتى تبعد 25 كيلو متر شرق مدينة الباويطى وأشار إلى أن العمل يجرى فى الموقع حالياً من خلال حفائر علمية تابعة للمجلس الأعلى للآثار وأنه تم العثور على مومياء لسيدة تبلغ طولها 97 سم ومغطاة بالكامل بطبقة من الجص الملون وترتدى زياً رومانياً وبعض الحلى وعيوناً مطعمة وهى تعد من المومياوات الفريدة من نوعها.
وأضاف د. محمود عفيفى مدير عام آثار القاهرة والجيزة أن هذا الكشف يرجح وجود جبانة كبيرة تضم عدداً من المقابر ولذلك فقد تم التحفظ على الموقع واتخاذ الأجراءات القانونية لضمه لأملاك المجلس الأعلى للآثار.
وأشار إلى أن الأقنعة الجصية الأربعة مشكلة على هيئة آدمية وبعض الأوانى الزجاجية والفخارية مختلفة الأحجام والأشكال وأنه يتم الآن تنظيف العملات المعدنية المكتشفة بالموقع لمعرفة العصور التى ترجع إليها.
وأوضح أن تصميم المقابر الصخرية التى تم العثور عليها كانت تتكون من سلم يؤدى إلى ممر ينتهى إلى صالة تضم عدد من المصاطب فى جوانبها لإستخدامها فى عمليات الدفن.
ويذكر أن الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار د. زاهى حواس قد عثر فى عام 1996 ومعه فريق مصرى كامل على أكبر وادى للمومياوات فى الواحات البحرية والذى عرف بوادى المومياوات الذهبية حيث عثر على 17 مقبرة تضم 254 مومياء تم الكشف عنها على مدار ثلاثة مواسم وهو الكشف الذى نال شهرة عالمية ولفت الأنظار إلى منطقة الواحات البحرية بما تضمه من آثار ومناطق للسياحة الصحراوية والبيئية وهذا الكشف قد أعتبره العالم كله توت عنخ آمون العصر اليونانى الرومانى.
ーーーーーーーーーーーーーーーーー
Minister of Culture Mr,Farouk Hosni announced the discovered 14 graves in the cemetery area was appointed corner near the city of Albawity 6th October Governorate dating from the Greco-Roman third century BC .
Dr, Zahi Hawass, Secretary General of the Supreme Council of Antiquities added to the graves of stone graves were found inside four plaster masks and one of the gold chips consciousness exists corresponding to the four sons of Horus and a number of pottery and glass and some
the four masks form in the four human figures and some glassware and pottery of different sizes, shapes, and it is now clean coins discovered on-site to find out the ages to which they belong.
He explained that the design of rock tombs, which were found consisted of staircase leading to a corridor to the hall ends comprising a number of terraces in the aspects to be used for burial
It is noteworthy that the Secretary-General of the Supreme Council of Antiquities Dr. Zahi Hawass, had been found in 1996 and his Egyptian team will complete the largest valley of the mummies in the Bahariya Oasis, which was known Valley mummies, gold was found on 17 grave containing 254 mummies were detected over the three seasons, a finding that won international fame and drew attention to the oases of marine with all its implications and desert areas of tourism, environmental, and such disclosure was considered by the whole world Tutankhamun Greco-Roman ..
ーーーーーーーーーーーーーーーー
文化氏ファルークホスニ氏は、10月6日県市の近くにアルバワーティと言うところのコーナー グレコローマン紀元前3世紀の時代からに任命された墓地の領域で発見された14の墓を発表しました。
考古庁長官ザヒハワス博士は、石墓の墓に4つの石膏マスクと1つの金チップの内側にホルスの4人の息子の姿で作られた。追加に陶器、ガラス、いくつかの数のものも発見。
注目されること、ザヒハワス博士は、バハレヤオアシスで1996年にエジプト人チームと発見されていたミイラの谷として知られていたミイラの最大の渓谷を完了し、金は17の墓で254のミイラを3つの季節ですべて発見されました。
その発見はグレコローマン時代のツタンカーメンのような素晴らしい発見です。
イサーム ガラール
2010年3月16日火曜日
العثور على تمثالين بالبر الغربى بالأقصر
أعلن فاروق حسنى وزير الثقافة اليوم أن بعثة المجلس الأعلى للآثار والتى تعمل فى مشروع تخفيض منسوب المياه الجوفية لإنقاذ معابد ومقابر البر الغربى عثرت على تمثالين من أهم تماثيل الأسرة 18 الدولة الحديثة خلال الحفر فى مسار المشروع
ولقد تم الكشف عن التماثيل بجوار معبد أمنحتب الثالث والد الملك إخناتون وجد الملك توت عنخ آمون وهى المنطقة المجاورة للمنازل الحديثة وتقع للناحية الغربية من تمثالى ممنون
وقال د. زاهى حواس أمين عام المجلس الأعلى للآثار إن التمثال الأول يعتبر من أضخم التماثيل للإله تحوت إله الحكمة والتى كانت توضع داخل معابد الدولة الحديثة فى نفس الوقت تستقبل أشعة الشمس فى بهجة وفرح. وتم العثور على التمثال وهو من الجرانيت الأحمر وعثر عليه على عدة أجزاء ويبلغ طوله حوالى 4 أمتار تقريباً.
أما التمثال الثانى فهو النصف العلوى لتمثال مزدوج للملك أمنحتب الثالث " 1410-1372 ق.م" واقفاً إلى جوار الإله رع حور آختى فى هيئة الصقر وهو من الجرانيت الأحمر أيضاً.
وقد عثر أيضاً على قاعدة ضخمة من الألباستر لتمثال جالس ربما يخص الملك أمنحتب الثالث.
وقد أوضح الأثرى منصور بريك المشرف العام على آثار الأقصر بأن العمل لا يزال جارياً من أجل البحث عن باقى التماثيل التى تخص المعبد فى هذه المنطقة.
هذا وقد عثرت البعثة على تمثال للملك رمسيس الثالث " 1198-1166 ق.م" من قبل من الجرانيت الأسود أمام معبد هابو ومن المعروف أن مشروع المياه الجوفية بالبر الغربى تموله هيئة المعونة الأمريكية ويشرف عليه بالكامل الأثريون المصريون بالمجلس الأعلى للآثار.
ولقد تم الكشف عن التماثيل بجوار معبد أمنحتب الثالث والد الملك إخناتون وجد الملك توت عنخ آمون وهى المنطقة المجاورة للمنازل الحديثة وتقع للناحية الغربية من تمثالى ممنون
وقال د. زاهى حواس أمين عام المجلس الأعلى للآثار إن التمثال الأول يعتبر من أضخم التماثيل للإله تحوت إله الحكمة والتى كانت توضع داخل معابد الدولة الحديثة فى نفس الوقت تستقبل أشعة الشمس فى بهجة وفرح. وتم العثور على التمثال وهو من الجرانيت الأحمر وعثر عليه على عدة أجزاء ويبلغ طوله حوالى 4 أمتار تقريباً.
أما التمثال الثانى فهو النصف العلوى لتمثال مزدوج للملك أمنحتب الثالث " 1410-1372 ق.م" واقفاً إلى جوار الإله رع حور آختى فى هيئة الصقر وهو من الجرانيت الأحمر أيضاً.
وقد عثر أيضاً على قاعدة ضخمة من الألباستر لتمثال جالس ربما يخص الملك أمنحتب الثالث.
وقد أوضح الأثرى منصور بريك المشرف العام على آثار الأقصر بأن العمل لا يزال جارياً من أجل البحث عن باقى التماثيل التى تخص المعبد فى هذه المنطقة.
هذا وقد عثرت البعثة على تمثال للملك رمسيس الثالث " 1198-1166 ق.م" من قبل من الجرانيت الأسود أمام معبد هابو ومن المعروف أن مشروع المياه الجوفية بالبر الغربى تموله هيئة المعونة الأمريكية ويشرف عليه بالكامل الأثريون المصريون بالمجلس الأعلى للآثار.
2010年3月5日金曜日
استرداد مصر أمس من بريطانيا خمسة وثمانين صندوقاً
أعلن فاروق حسنى وزير الثقافة استرداد مصر أمس من بريطانيا خمسة وثمانين صندوقاً تضم مجموعة من الآثار المصرية من العصر الحجرى الوسيط ( ترجع لمائتى ألف عام قبل الميلاد ) وحضارات ما قبل التاريخ والأسرات من الألف السابع وحتى الألف الثالث قبل الميلاد.
وأوضح د/ زاهى حواس أمين عام المجلس الأعلى للآثار أن هذه الآثار تمثل اللبنة الأساسية لإقامة متحف آثار عصور ما قبل التاريخ بمدينة نقادة بمحافظة قنا جنوب مصر والتى تعتبر من أقدم مراكز الحضارات على مستوى العالم والتى شهدتها تلك المدينة.
وأضاف أنه سيتم عرض بعض هذه الآثار فى مركز زوار آثار ما قبل التاريخ بواحة الفرافرة بمحافظة الوادى الجديد وهو المركز الوحيد الذى يساهم فى التعريف بأهمية حضارات ما قبل التاريخ فى الصحراء الغربية.
وأشار د. حواس إلى أنه تم استرداد 217 قطعة أثرية مهمة تضم أوانى فخارية كبيرة وأوانى مصنوعة من الطين وعليها بصمات أصابع الصانعين وهى أقدم الأوانى الطينية فى العالم حتى الآن وترجع لحوالى سبعة آلاف عام قبل الميلاد.
وكشف الأثرى خالد سعد مدير عام آثار ما قبل التاريخ ورئيس الوفد إلى أن من أهم القطع المستردة إناء لحفظ العطور وصلايتين ( جمع صلاية حجرية ) كانت تستخدم فى صحن الألوان المستخدمة فى عمليات الزينة والطقوس الدينية بالإضافة لفأس يدوى حجرى يرجع لبداية العصر الحجرى الوسيط ( 200 ألف عام قبل الميلاد)
هذا إلى جانب جزء من صندوق من العاج يؤرخ بحضارة نقادة أى الألف الرابعة قبل الميلاد ومجموعة من رؤوس السهام الحجرية من مناطق الخطاطبة بمحافظة مطروح وترجع لحوالى مائة ألف عام..
كما تتضمن القطع الأثرية المستردة من بريطانيا محموعة من الرحايات الحجرية التى تستخدم فى طحن الغلال ومجموعة من المخارز العظمية التى تستخدم فى صناعة الإردية. بالإضافة إلى مجموعة من دبابيس القتال التى كانت توضع فى أدوات خشبية وتستخدم فى القتال وقطعة فريدة من الظران تم تشكيلها على هيئة منقار الببغاء وكانت تستخدم فى عمل النقوش الصخرية المنتشرة على الأسطح الجبلية بالصحراء الغربية والشرقية.
وتضم الآثار العائدة من لندن خصلة شعر قديمة ربما كانت موجودة بإحدى مقابر منطقة نقادة " محافظة قنا- جنوب مصر " سيتم إجراء فحوصات وتحاليل الحمض النووى لتلك الخصلة من خلال جهاز فحص الحمض النووى بالمجلس الأعلى للآثار لتفسير الكثير من ظروف معيشتهم ومعرفة الأمراض التى قد يكونوا تعرضوا لها فى حياتهم
و قد تم استرداد تلك الآثار من معهد الآثار المصرية التابع لجامعة كوليج بلندن وكانت فى حيازته نتيجة قسمة نتائج أعمال الحفائر التى تمت فى مناطق نقادة والخطاطبة وسيوه من خلال بعثات المعهد منذ أكثر من خمسين عاماً مضت.
وقد خاطب الدكتور زاهى حواس إدارة الجامعة بضرورة عودة هذه الآثار لمصر نظراً لأهميتها فى إنشاء أول متحف لآثار ما قبل التاريخ فى مصر.
هذا وقد قرر د. حواس تخزين الصناديق القادمة من لندن أمس فى المخزن المتحفى بمدينة الداخلة بالوادى الجديد وأنه سيتم تشكيل لجنة أثرية لجرد وتسجيل محتويات تلك الصناديق من الآثار وذلك استناداً إلى التقرير النهائى الذى يتضمن محتويات الصناديق وعدد القطع الأثرية بداخل كل صندوق والتى تتراوح ما بين قطعة واحدة فى الصندوق الواحد ( مثل إناء فخارى ) وما بين ألف وخمسمائة قطعة فى صندوق آخر وهى تمثل أدوات حجرية مختلفة الأشكال.
هذا وقد تم الإتفاق بين سلطات الجمارك بمطار القاهرة والمجلس الأعلى للآثار على أن يتم فتح الصناديق بحضور ممثل الجمارك مع اللجنة الأثرية أثناء عملية فتح الصناديق وإخراج القطع الأثرية منها فى الوادى الجديد .
وكان المجلس الأعلى للآثار قد نجح خلال الأعوام الستة الماضية فى استرداد أكثر من خمسة آلاف قطعة أثرية فيما يجرى الإتصالات لعودة أثرية أخرى.
ويذكر أن د. زاهى حواس سوف يتوجه للولايات المتحدة الأمريكية الأسبوع المقبل لإستلام واحد من أجمل التوابيت الخشبية الملونة والتى ترجع لعصر الأسرة 21 القرن الحادى عشر قبل الميلاد والموجودة بمدينة ميامى بولاية فلوريدا واستلامها فى العاشر من الشهر الجارى . كما نجح المجلس الأعلى للآثار مؤخراً فى استرداد ثلاث قطع أثرية من تونس وثلاث قطع أخرى من المملكة العربية السعودية.
2010年3月3日水曜日
女王のピラミッドの埋葬室のあとをサッカラで発見
サッカラ地域で発掘しているフランス発掘調査団はベビ一世(紀元前2354-2310)
かベビ二世(紀元前2206-2300)の奥さん、ビヘヌと言う女王の埋葬室を発見しました。
埋葬室は王の奥さんピラミッドの一つ埋葬室と思われています。
発見されたところは、埋葬室の壁のあとで、残されている壁画は古代エジプト宗教の
ピラミッドテキスト古代エジプトの5王朝、6王朝時代で広げたテキストです。
発掘現場のところで埋葬室のなかでベヒヌ女王の棺とそのふたも発見しました。
発掘は2007年から始まって、ピラミッドのあとやピラミッドの総裁神殿の発掘続いています。
ピラミッドテキストは初めて書かれたところは第5王朝時代最後王(ウナス王)
紀元前2374年ー2404年ごろのピラミッドの内部でした。
イサーム ガラール
2010年3月1日月曜日
عودة تابوت إيمسي إلى مصر
بعد أكثر من عام من المباحثات نجح المجلس الأعلى الآثار فى استرداد تابوت خشبى ملون على شكل أدمى لشخص يدعى "إيمسى " Imesy " يرجع لعصر الأسرة 21 (1081 – 931 ق.م ) .
صرح بذلك فاروق حسنى وزير الثقافة وأوضح أن د. زاهى حواس أمين عام المجلس الأعلى للآثار سوف يتوجه أوائل الشهر القادم إلى الولايات المتحدة الأمريكية لاستلام هذا التابوت الموجود الآن بحوزة سلطات الجمارك والهجرة الأمريكية بمدينة ميامى بولاية فلوريدا . ووصف وزير الثقافة هذا التابوت بأنه رائع الجمال ورسمت عليه مناظر ونصوص دينية تساعد المتوفى فى رحلته إلى العالم الآخر .
ومن جانبه قال د. حواس إن قصة استرداد هذا التابوت بدأت فى أكتوبر 2008 عندما أبلغته سلطات الجمارك والهجرة الأمريكية بمدينة ميامى عن قيامها بالتحفظ على تابوت فرعونى يرجع لعصر الأسرة 21 وقد صل الى ميامى مشحوناً من اسبانيا باسم فيلكس سيرفيرا كورييا (Felix Cerera Correa ) صاحب أحد محلات الأنتيكات باسبانيا وانه لايملك أية أوراق رسمية تثبت ملكيته لذلك التابوت مما يدل على خروج هذا التابوت من مصر بطريقة غير شرعية ، وقد أكدت التحقيقات التى قامت بها السلطات الأمريكية بأن سيرفيرا لديه علاقة عائلية مع المنسق الخاص الذى يملك المتحف المصرى ببرشلونة “ Museu Egipci De Barcelona” .
وعلى الفور أرسل د. حواس خطاباً رسمياً للسلطات الأمريكية بفلوريدا يؤكد رغبة الحكومة المصرية باستعادة هذا التابوت حيث أنه سرق من مصر وخرج منها بطريقة غير شرعية . كما أرسل جميع الأوراق الرسمية اللازمة التى تؤكد أحقية مصر.
وأضاف د. حواس انه بعد إرسال هذا الطلب رفض المواطن الأسباني إعادة هذا التابوت وتسليمه الى مصر وقال " استطعت أن أجد محامياً فى ميامى لرفع دعوة قضائية لإستعادة هذا التابوت وقد وافق المحامى على أن يتولى هذه القضية بالمجان" .
و أضاف "عندما وجد سيرفيرا أن مصر جادة فى القضية انسحب منها وحكم بتسليم التابوت الى مصر".
صرح بذلك فاروق حسنى وزير الثقافة وأوضح أن د. زاهى حواس أمين عام المجلس الأعلى للآثار سوف يتوجه أوائل الشهر القادم إلى الولايات المتحدة الأمريكية لاستلام هذا التابوت الموجود الآن بحوزة سلطات الجمارك والهجرة الأمريكية بمدينة ميامى بولاية فلوريدا . ووصف وزير الثقافة هذا التابوت بأنه رائع الجمال ورسمت عليه مناظر ونصوص دينية تساعد المتوفى فى رحلته إلى العالم الآخر .
ومن جانبه قال د. حواس إن قصة استرداد هذا التابوت بدأت فى أكتوبر 2008 عندما أبلغته سلطات الجمارك والهجرة الأمريكية بمدينة ميامى عن قيامها بالتحفظ على تابوت فرعونى يرجع لعصر الأسرة 21 وقد صل الى ميامى مشحوناً من اسبانيا باسم فيلكس سيرفيرا كورييا (Felix Cerera Correa ) صاحب أحد محلات الأنتيكات باسبانيا وانه لايملك أية أوراق رسمية تثبت ملكيته لذلك التابوت مما يدل على خروج هذا التابوت من مصر بطريقة غير شرعية ، وقد أكدت التحقيقات التى قامت بها السلطات الأمريكية بأن سيرفيرا لديه علاقة عائلية مع المنسق الخاص الذى يملك المتحف المصرى ببرشلونة “ Museu Egipci De Barcelona” .
وعلى الفور أرسل د. حواس خطاباً رسمياً للسلطات الأمريكية بفلوريدا يؤكد رغبة الحكومة المصرية باستعادة هذا التابوت حيث أنه سرق من مصر وخرج منها بطريقة غير شرعية . كما أرسل جميع الأوراق الرسمية اللازمة التى تؤكد أحقية مصر.
وأضاف د. حواس انه بعد إرسال هذا الطلب رفض المواطن الأسباني إعادة هذا التابوت وتسليمه الى مصر وقال " استطعت أن أجد محامياً فى ميامى لرفع دعوة قضائية لإستعادة هذا التابوت وقد وافق المحامى على أن يتولى هذه القضية بالمجان" .
و أضاف "عندما وجد سيرفيرا أن مصر جادة فى القضية انسحب منها وحكم بتسليم التابوت الى مصر".
イサーム ガラール
اكتشافات جديدة حول عائلة الفرعون الذهبي توت عنخ آمون (1355-1346ق.م ) وأسباب وفاة هذا الملك .
صرح د. زاهي حواس أمين عام المجلس الأعلى للآثار بأن الفريق العلمي المصري الذي يرأسه يتكون من علماء في مجال الحمض النووي " DNA" من المركز القومي للبحوث وكلية الطب جامعة القاهرة وكذلك علماء متخصصين في الأشعة من كلية الطب بجامعة القاهرة قاموا بإجراء أبحاث علمية على مومياء الملك توت عنخ آمون لمعرفة أسرار عائلته، وأضاف أن أثنين من العلماء المتخصصين في تحليل الحمض النووي من ألمانيا قاما بمراجعة نتائج هذه الأبحاث للتأكد منها .
وقد قام د. حواس بتحرير مقال علمي عن الاكتشافات مع العلماء والأثريين وتم إرسالها إلي مجلة علمية متخصصة تعرف باسم " جاما" JAMA " .
وقد وافقت المجلة على النتائج العلمية التي توصل إليها الفريق العلمي المصري وسوف تنشر غداً في نفس موعد المؤتمر الصحفي العالمي .
ومن المعروف أن لدى المجلس الأعلى للآثار الآن معملين لإجراء فحوصات الحمض النووي وهما
المعملان الوحيدان المتخصصان في هذا المجال وأحدهما يوجد بالمتحف المصري بالقاهرة والآخر بكلية الطب جامعة القاهرة .
ويذكر أنه في إطار المشروع المصري لدراسة المومياوات فقد قام المجلس الأعلى للآثار بدراسة مومياء الملك توت عنخ آمون وأسفرت الدراسة عن أن الملك الشاب توفى وعمره تسعة عشر عاماً وان الفتحة الموجودة بمؤخرة رأسه ليست نتيجة إصابته بضربة بلطة حديدية بل إنها كانت فتحة تم فتحها أثناء عملية تحنيط المومياء لإدخال مواد التحنيط لداخل الرأس . ويقول د. حواس إن الملك قد أصيب في ساقه اليسرى نتيجة حادث وقع له قبل ساعات من موته ولكن هذا الحادث لم يكن السبب في وفاته كما قام المجلس باكتشاف مومياء الملكة حتشبسوت ( 1502-1482 ق.م ) بعد تحليل الحمض النووي لمومياوين لسيدتين عثر عليهما داخل خبيئة المومياوات التي كشفها عائلة عبد الرسول عام 1881 ، ومومياء ثالثة موجودة بالمتحف المصري والتي نقلت من المقبرة رقم 60 "60 " .
DNA and CT scan analysis of the mummy of the 18th Dynasty pharaoh Tutankhamun
(ca. 1333-1323 BC) and of mummies either known or believed to be members of his
immediate family have revealed startling new evidence for the young king’s lineage
and cause of death.
An additional outcome of the new study, in which DNA analysis
was able to be used effectively on ancient Egyptian mummies for the first time, is that several previously unidentified mummies can now be given names.
These studies were carried out by Egyptian scientists and international consultants a as part of the Family of Tutankhamun Project, under the leadership of Dr. Zahi Hawass.
These findings have been published by JAMA, the Journal of the American Medical Association, in their February 17, 2010, edition (Volume 303, no. 7).
The principal conclusions made by the team are that Tutankhamun’s father was the
“heretic” king, Akhenaten, whose body is now almost certainly identified with the
mummy from KV 55 in the Valley of the Kings.
His mother, who still cannot be identified by name, is the “Younger Lady” buried in the tomb of Amenhotep II (KV 35).
The mummy of the “Elder Lady” from the same tomb can now be conclusively identified as Tutankhamun’s grandmother, Queen Tiye. New light was shed on the cause of death for Tutankhamun with the discovery of DNA from the parasite that causes malaria; it is likely that the young king died from complications resulting from a severe form of this disease.
Family of Tutankhamun Page 2 The primary analysis was carried out in a newly-built DNA laboratory at the Egyptian Museum, Cairo dedicated to ancient DNA; this was donated to the project by Discovery.
Two types of DNA analysis were performed on samples taken from the bones of these mummies: analysis of specific nuclear DNA sequences from the Ychromosome,
which is passed directly from father to son, to study the paternal line;
and genetic fingerprinting from the autosomal DNA of the nuclear genome that does
not directly decide a person’s sex.
To authenticate the DNA results, the analyses were repeated and independently replicated in a newly equipped ancient DNA laboratory staffed by a separate group of personnel. The CT scans were carried out with a movable multi-slice CT unit C130 KV, 124-130 ms, 014-3 mm slice thickness, Siemens Somatom Emotion 6 donated to the project by Siemens and the National Geographic Society.
Both the Y-chromosome analysis and the genetic fingerprinting were performed
successfully, and have allowed the creation of a five-generation kindred for the young king.
The analysis proves conclusively that Tutankhamun’s father was the mummy
found in KV 55. The project’s CT scan of this mummy provides an age at death of
between 45 and 55 for this mummy, showing that this mummy (previously thought to
have died between the ages of 20 and 25) is almost certainly Akhenaten himself, as the Egyptological evidence from the tomb has long suggested.
In support of this lineage,the DNA also traces a direct line from Tutankhamun through the KV 55 mummy to Akhenaten’s father Amenhotep III. DNA shows that the mother of the KV 55 mummy is the “Elder Lady” from KV 35. This mummy is the daughter of Yuya and Tjuya, and thus definitively identified as Amenhotep III’s great queen Tiye.
Another important result from the DNA analysis is that the “Younger Lady” from KV 35
has been positively identified as Tutankhamun’s mother.
The project is not yet able to identify her by name, although the DNA studies also show that she was the daughter of Amenhotep III and Tiye and thus Akhenaten’s full sister. Thus Tutankhamun’s only grandparents, on both his paternal and maternal sides, were Amenhotep III and Tiye.
Two stillborn fetuses were found mummified and hidden away in a chamber of
Tutankhamun’s tomb. Preliminary DNA analysis supports the Egyptological belief that
these were children of the young king’s.
This analysis has also suggested a mummy known as KV21A, a royal female whose identity was previously completely unknown,as the most likely mother of these children and thus as Tutankhamun’s wife,Ankhsenamun.
Family of Tutankhamun Page 3 The project studied the CT scans of the family carefully to look for inherited disorders,such as Marfan syndrome and gynecomastia/craniosynostoses syndromes, that have been previously postulated based on representations in Egyptian art. No evidence was found for any of these diseases, thus the artistic conventions followed by the Amarna period royal family were most likely chosen for religious and political reasons.
Another important result of the DNA studies was the discovery of material from
Plasmodium falciparum, the protozoon that causes malaria, in the body of Tutankhamun.
The CT scan also revealed that the king had a lame foot, caused by
avascular bone necrosis. The project believes that Tutankhamun’s death was most likely a result of the malaria coupled with his generally weak constitution.
The CT scan of the pharaoh earlier confirmed the presence of an unhealed break in the king’s left thigh bone; the team speculates that the king’s weakened state may have led to a fall, or that a fall weakened his already fragile physical condition.
Family of Tutankhamun Page 4 The Family of Tutankhamun Project Personnel
PROJECT DIRECTOR Dr. Zahi Hawass,
Secretary General, Supreme Council of Antiquities, Cairo, Egypt
Ancient DNA (aDNA) Lab 1: Egyptian Museum, Cairo
Yehia Z Gad, National Research Center, Cairo,Egypt
Somaia Ismail, National Research Center, Cairo,Egypt
Dina Fathalla, American University in Cairo, Cairo, Egypt
Amal Ahmed, National Research Center, Cairo,Egypt
Rabab Khairat, National Research Center, Cairo,Egypt; Institute of Human Genetics,
Division of Molecular Genetics, University of Tübingen
Naglaa Hasan, National Research Center, Cairo,Egypt
Ancient DNA (aDNA) Lab 2: Kasr el-Aini
Sally Wasef, Kasr Al Ainy Faculty of Medicine, Cairo University, Learning Resource
Center, El Manial, Cairo, Egypt.
Mohamed Fateen, Kasr Al Ainy Faculty of Medicine, Cairo University, Learning
Resource Center, El Manial, Cairo, Egypt.
Fawzi Gaballah, Kasr Al Ainy Faculty of Medicine, Cairo University, Learning Resource
Center, El Manial, Cairo, Egypt
German consultants:
Carsten Pusch, Institute of Human Genetics, Division of Molecular Genetics,
University of Tübingen, Tübingen, Germany
Albert Zink, Institute for Mummies and the Iceman, Bolzano, Italy
Radiology team:
Ashraf Selim, Kasr Al Ainy Faculty of Medicine, Cairo University, Cairo, Egypt
Hany Amer, National Research Center, Cairo,Egypt
Sahar Seleem, Faculty of Medicine, Cairo University
Project Administrator
Hisham Elleithy, Dr. Zahi Hawass, Secretary General, Cairo, Egypt
イサーム ガラール
وقد قام د. حواس بتحرير مقال علمي عن الاكتشافات مع العلماء والأثريين وتم إرسالها إلي مجلة علمية متخصصة تعرف باسم " جاما" JAMA " .
وقد وافقت المجلة على النتائج العلمية التي توصل إليها الفريق العلمي المصري وسوف تنشر غداً في نفس موعد المؤتمر الصحفي العالمي .
ومن المعروف أن لدى المجلس الأعلى للآثار الآن معملين لإجراء فحوصات الحمض النووي وهما
المعملان الوحيدان المتخصصان في هذا المجال وأحدهما يوجد بالمتحف المصري بالقاهرة والآخر بكلية الطب جامعة القاهرة .
ويذكر أنه في إطار المشروع المصري لدراسة المومياوات فقد قام المجلس الأعلى للآثار بدراسة مومياء الملك توت عنخ آمون وأسفرت الدراسة عن أن الملك الشاب توفى وعمره تسعة عشر عاماً وان الفتحة الموجودة بمؤخرة رأسه ليست نتيجة إصابته بضربة بلطة حديدية بل إنها كانت فتحة تم فتحها أثناء عملية تحنيط المومياء لإدخال مواد التحنيط لداخل الرأس . ويقول د. حواس إن الملك قد أصيب في ساقه اليسرى نتيجة حادث وقع له قبل ساعات من موته ولكن هذا الحادث لم يكن السبب في وفاته كما قام المجلس باكتشاف مومياء الملكة حتشبسوت ( 1502-1482 ق.م ) بعد تحليل الحمض النووي لمومياوين لسيدتين عثر عليهما داخل خبيئة المومياوات التي كشفها عائلة عبد الرسول عام 1881 ، ومومياء ثالثة موجودة بالمتحف المصري والتي نقلت من المقبرة رقم 60 "60 " .
DNA and CT scan analysis of the mummy of the 18th Dynasty pharaoh Tutankhamun
(ca. 1333-1323 BC) and of mummies either known or believed to be members of his
immediate family have revealed startling new evidence for the young king’s lineage
and cause of death.
An additional outcome of the new study, in which DNA analysis
was able to be used effectively on ancient Egyptian mummies for the first time, is that several previously unidentified mummies can now be given names.
These studies were carried out by Egyptian scientists and international consultants a as part of the Family of Tutankhamun Project, under the leadership of Dr. Zahi Hawass.
These findings have been published by JAMA, the Journal of the American Medical Association, in their February 17, 2010, edition (Volume 303, no. 7).
The principal conclusions made by the team are that Tutankhamun’s father was the
“heretic” king, Akhenaten, whose body is now almost certainly identified with the
mummy from KV 55 in the Valley of the Kings.
His mother, who still cannot be identified by name, is the “Younger Lady” buried in the tomb of Amenhotep II (KV 35).
The mummy of the “Elder Lady” from the same tomb can now be conclusively identified as Tutankhamun’s grandmother, Queen Tiye. New light was shed on the cause of death for Tutankhamun with the discovery of DNA from the parasite that causes malaria; it is likely that the young king died from complications resulting from a severe form of this disease.
Family of Tutankhamun Page 2 The primary analysis was carried out in a newly-built DNA laboratory at the Egyptian Museum, Cairo dedicated to ancient DNA; this was donated to the project by Discovery.
Two types of DNA analysis were performed on samples taken from the bones of these mummies: analysis of specific nuclear DNA sequences from the Ychromosome,
which is passed directly from father to son, to study the paternal line;
and genetic fingerprinting from the autosomal DNA of the nuclear genome that does
not directly decide a person’s sex.
To authenticate the DNA results, the analyses were repeated and independently replicated in a newly equipped ancient DNA laboratory staffed by a separate group of personnel. The CT scans were carried out with a movable multi-slice CT unit C130 KV, 124-130 ms, 014-3 mm slice thickness, Siemens Somatom Emotion 6 donated to the project by Siemens and the National Geographic Society.
Both the Y-chromosome analysis and the genetic fingerprinting were performed
successfully, and have allowed the creation of a five-generation kindred for the young king.
The analysis proves conclusively that Tutankhamun’s father was the mummy
found in KV 55. The project’s CT scan of this mummy provides an age at death of
between 45 and 55 for this mummy, showing that this mummy (previously thought to
have died between the ages of 20 and 25) is almost certainly Akhenaten himself, as the Egyptological evidence from the tomb has long suggested.
In support of this lineage,the DNA also traces a direct line from Tutankhamun through the KV 55 mummy to Akhenaten’s father Amenhotep III. DNA shows that the mother of the KV 55 mummy is the “Elder Lady” from KV 35. This mummy is the daughter of Yuya and Tjuya, and thus definitively identified as Amenhotep III’s great queen Tiye.
Another important result from the DNA analysis is that the “Younger Lady” from KV 35
has been positively identified as Tutankhamun’s mother.
The project is not yet able to identify her by name, although the DNA studies also show that she was the daughter of Amenhotep III and Tiye and thus Akhenaten’s full sister. Thus Tutankhamun’s only grandparents, on both his paternal and maternal sides, were Amenhotep III and Tiye.
Two stillborn fetuses were found mummified and hidden away in a chamber of
Tutankhamun’s tomb. Preliminary DNA analysis supports the Egyptological belief that
these were children of the young king’s.
This analysis has also suggested a mummy known as KV21A, a royal female whose identity was previously completely unknown,as the most likely mother of these children and thus as Tutankhamun’s wife,Ankhsenamun.
Family of Tutankhamun Page 3 The project studied the CT scans of the family carefully to look for inherited disorders,such as Marfan syndrome and gynecomastia/craniosynostoses syndromes, that have been previously postulated based on representations in Egyptian art. No evidence was found for any of these diseases, thus the artistic conventions followed by the Amarna period royal family were most likely chosen for religious and political reasons.
Another important result of the DNA studies was the discovery of material from
Plasmodium falciparum, the protozoon that causes malaria, in the body of Tutankhamun.
The CT scan also revealed that the king had a lame foot, caused by
avascular bone necrosis. The project believes that Tutankhamun’s death was most likely a result of the malaria coupled with his generally weak constitution.
The CT scan of the pharaoh earlier confirmed the presence of an unhealed break in the king’s left thigh bone; the team speculates that the king’s weakened state may have led to a fall, or that a fall weakened his already fragile physical condition.
Family of Tutankhamun Page 4 The Family of Tutankhamun Project Personnel
PROJECT DIRECTOR Dr. Zahi Hawass,
Secretary General, Supreme Council of Antiquities, Cairo, Egypt
Ancient DNA (aDNA) Lab 1: Egyptian Museum, Cairo
Yehia Z Gad, National Research Center, Cairo,Egypt
Somaia Ismail, National Research Center, Cairo,Egypt
Dina Fathalla, American University in Cairo, Cairo, Egypt
Amal Ahmed, National Research Center, Cairo,Egypt
Rabab Khairat, National Research Center, Cairo,Egypt; Institute of Human Genetics,
Division of Molecular Genetics, University of Tübingen
Naglaa Hasan, National Research Center, Cairo,Egypt
Ancient DNA (aDNA) Lab 2: Kasr el-Aini
Sally Wasef, Kasr Al Ainy Faculty of Medicine, Cairo University, Learning Resource
Center, El Manial, Cairo, Egypt.
Mohamed Fateen, Kasr Al Ainy Faculty of Medicine, Cairo University, Learning
Resource Center, El Manial, Cairo, Egypt.
Fawzi Gaballah, Kasr Al Ainy Faculty of Medicine, Cairo University, Learning Resource
Center, El Manial, Cairo, Egypt
German consultants:
Carsten Pusch, Institute of Human Genetics, Division of Molecular Genetics,
University of Tübingen, Tübingen, Germany
Albert Zink, Institute for Mummies and the Iceman, Bolzano, Italy
Radiology team:
Ashraf Selim, Kasr Al Ainy Faculty of Medicine, Cairo University, Cairo, Egypt
Hany Amer, National Research Center, Cairo,Egypt
Sahar Seleem, Faculty of Medicine, Cairo University
Project Administrator
Hisham Elleithy, Dr. Zahi Hawass, Secretary General, Cairo, Egypt
イサーム ガラール
2010年1月4日月曜日
サッカラで2500年前、最も大きな墓を発見
考古庁発掘調査団はサッカラで26王朝時代の2箇所墓を発見しました。
2箇所のうちの一箇所目はサッカラでは最も大きいな墓です。
2箇所も岩盤の岩盤を掘られて(ラス エル ジエセル)と言うところ(サッカラ名所入り口あたり)で発見されました。
一箇所目の墓(大きな墓)は岩盤に掘られて、中では数の多い地下道も発見されて、東方向に墓の入り口前に大きな壁2箇所があって、一箇所は、石灰岩の壁で、も一箇所壁は日乾しれんが壁です。
「一箇所目の墓はいろいろな時代に使われていまして、ローマ時代では盗掘されていたことが分かった」とザヒ博士が発表しました。
お墓の中に部屋が2箇所あって、なかでは人間の骸骨や隼のミイラたくさん発見されました。一箇所の大きなはかのおくの部屋に7メートル深い井戸があります。
もう一つ墓は石灰岩で作られて、中で粘土で作られていた壺がたくさん発見されました。
ESSAM GALAL عصام جلال イサーム ガラール
登録:
投稿 (Atom)