2014年11月13日木曜日

Fifteen Wooden Plates from Khufu Boat transferred to GEM

Fifteen Wooden plates from the second boat of King Khufu were transferred Wednesday 12-11-2014 to the Grand Egyptian Museum to be displayed there after its inauguration.

 

Minister of Antiquities Dr. Eldamaty stated that the pieces were restored and fortified in their original location at the Pyramids Area before they were transferred to the museum's store room to be assembled and installed later on then displayed in a special hall.


Eldamaty added that the first Khufu boat is displayed in a special museum near the Pyramids and the second display will emphasize the importance of the two boats that witness a glorious era of the Egyptian history.

The Director of the Second Khufu Boat project, Afify Rohayyem said that the wooden plates of the boat exist in 13 layers. The plates transferred to GEM were chosen out of 200 pieces extracted from the first layer. The remaining pieces are being restored now in the restoration labs in situ before transferring them to GEM.

2012年7月25日水曜日

第一王朝時代王様の太陽の船を発見。


第一王朝時代に属する最古ファラオのボートをアブラワーシで発見


アブ.ラワーシ村での古代エジプト死者の町6号のマスタバでエジプト最古の木造船の発見、第一王朝最初のファラオ "デン"と言う王様(紀元前3000年)の船と確定されています。

フランスの発掘調査隊はアブ.ラワーシで考古学的な発掘調査を実施したときは、地元の良い保存状態木材長さは6メートル、幅1,5メートルの11木製のパネルを発見した。

イサーム ガラール
日本語ガイド、テレビロケコーディネーター

2010年4月24日土曜日

ファイユーム県のカルーン湖付近で新しい発見。




エジプト考古最高評議会は22日、中部ファイユーム県のカルーン湖付近で古代ギリシャ・プトレマイオス朝の王、プトレマイオス3世(紀元前246~同221年)時代の青銅製硬貨383枚が見つかったと発表した。

ギリシャと古代エジプトの神を合わせた「アムン・ゼウス」の顔が刻まれたものもあった。

イサーム ガラール

2010年4月14日水曜日

エジプト、イスマーイリーア県で新しい発見。

イスマーイリーア県にあるタルアルマスクータというところで、
19王朝時代王室の所有権の公式記録者の墓を発見
ローマ時代の35ヶ所墓発見。
発発掘現場の一般的なビューを表示されます。
ローマ時代やアファラオ時代の墓が発見現場。
ケニアメン と言う書紀の墓からの写真 。
死者の書、死後の裁判の壁画 。
第19王朝時代の発見されたケニと言う書記とイズス奥さん、アトム神自身歌姫。
イサーム ガラール
ESSAM GALAL

2010年4月12日月曜日

バハレヤオアシスで新しい発見、12日4月2010年

العثور على جبانة جديدة فى الواحات البحرية تضم 14 مقبرة
العثور على مومياء لسيدة من العصر الرومانى
أعلن فاروق حسنى وزير الثقافة اكتشاف 14 مقبرة فى جبانة بمنطقة عين الزاوية بالقرب من مدينة الباويطى بمحافظة 6 أكتوبر ترجع للعصر اليونانى الرومانى القرن الثالث قبل الميلاد.
ومن جانبه أوضح د. زاهى حواس أمين عام المجلس الأعلى للآثار أن هذه المقابر من المقابر الصخرية وعثر بداخلها على أربعة أقنعة جصية وإحدى الرقائق الذهبية موجود عيها مناظر لأبناء حورس الأربعة وعدد من الأوانى الفخارية والزجاجية وبعض العملات المعدنية. وقال د. صبرى عبد العزيز رئيس قطاع الآثار المصرية إن هذا الكشف تم التوصل إليه خلال عمليات المجسات التى قام بها المجلس فى موقع تم تخصيصه لإقامة مركز للشباب بمنطقة قرية الحارة بالواحات البحرية والتى تبعد 25 كيلو متر شرق مدينة الباويطى وأشار إلى أن العمل يجرى فى الموقع حالياً من خلال حفائر علمية تابعة للمجلس الأعلى للآثار وأنه تم العثور على مومياء لسيدة تبلغ طولها 97 سم ومغطاة بالكامل بطبقة من الجص الملون وترتدى زياً رومانياً وبعض الحلى وعيوناً مطعمة وهى تعد من المومياوات الفريدة من نوعها.
وأضاف د. محمود عفيفى مدير عام آثار القاهرة والجيزة أن هذا الكشف يرجح وجود جبانة كبيرة تضم عدداً من المقابر ولذلك فقد تم التحفظ على الموقع واتخاذ الأجراءات القانونية لضمه لأملاك المجلس الأعلى للآثار.
وأشار إلى أن الأقنعة الجصية الأربعة مشكلة على هيئة آدمية وبعض الأوانى الزجاجية والفخارية مختلفة الأحجام والأشكال وأنه يتم الآن تنظيف العملات المعدنية المكتشفة بالموقع لمعرفة العصور التى ترجع إليها.
وأوضح أن تصميم المقابر الصخرية التى تم العثور عليها كانت تتكون من سلم يؤدى إلى ممر ينتهى إلى صالة تضم عدد من المصاطب فى جوانبها لإستخدامها فى عمليات الدفن.
ويذكر أن الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار د. زاهى حواس قد عثر فى عام 1996 ومعه فريق مصرى كامل على أكبر وادى للمومياوات فى الواحات البحرية والذى عرف بوادى المومياوات الذهبية حيث عثر على 17 مقبرة تضم 254 مومياء تم الكشف عنها على مدار ثلاثة مواسم وهو الكشف الذى نال شهرة عالمية ولفت الأنظار إلى منطقة الواحات البحرية بما تضمه من آثار ومناطق للسياحة الصحراوية والبيئية وهذا الكشف قد أعتبره العالم كله توت عنخ آمون العصر اليونانى الرومانى.
ーーーーーーーーーーーーーーーーー
Minister of Culture Mr,Farouk Hosni announced the discovered 14 graves in the cemetery area was appointed corner near the city of Albawity 6th October Governorate dating from the Greco-Roman third century BC .
Dr, Zahi Hawass, Secretary General of the Supreme Council of Antiquities added to the graves of stone graves were found inside four plaster masks and one of the gold chips consciousness exists corresponding to the four sons of Horus and a number of pottery and glass and some

the four masks form in the four human figures and some glassware and pottery of different sizes, shapes, and it is now clean coins discovered on-site to find out the ages to which they belong.
He explained that the design of rock tombs, which were found consisted of staircase leading to a corridor to the hall ends comprising a number of terraces in the aspects to be used for burial
It is noteworthy that the Secretary-General of the Supreme Council of Antiquities Dr. Zahi Hawass, had been found in 1996 and his Egyptian team will complete the largest valley of the mummies in the Bahariya Oasis, which was known Valley mummies, gold was found on 17 grave containing 254 mummies were detected over the three seasons, a finding that won international fame and drew attention to the oases of marine with all its implications and desert areas of tourism, environmental, and such disclosure was considered by the whole world Tutankhamun Greco-Roman ..
ーーーーーーーーーーーーーーーー
文化氏ファルークホスニ氏は、10月6日県市の近くにアルバワーティと言うところのコーナー グレコローマン紀元前3世紀の時代からに任命された墓地の領域で発見された14の墓を発表しました。
考古庁長官ザヒハワス博士は、石墓の墓に4つの石膏マスクと1つの金チップの内側にホルスの4人の息子の姿で作られた。追加に陶器、ガラス、いくつかの数のものも発見。

注目されること、ザヒハワス博士は、バハレヤオアシスで1996年にエジプト人チームと発見されていたミイラの谷として知られていたミイラの最大の渓谷を完了し、金は17の墓で254のミイラを3つの季節ですべて発見されました。
その発見はグレコローマン時代のツタンカーメンのような素晴らしい発見です。

イサーム ガラール

2010年3月16日火曜日

العثور على تمثالين بالبر الغربى بالأقصر

أعلن فاروق حسنى وزير الثقافة اليوم أن بعثة المجلس الأعلى للآثار والتى تعمل فى مشروع تخفيض منسوب المياه الجوفية لإنقاذ معابد ومقابر البر الغربى عثرت على تمثالين من أهم تماثيل الأسرة 18 الدولة الحديثة خلال الحفر فى مسار المشروع
ولقد تم الكشف عن التماثيل بجوار معبد أمنحتب الثالث والد الملك إخناتون وجد الملك توت عنخ آمون وهى المنطقة المجاورة للمنازل الحديثة وتقع للناحية الغربية من تمثالى ممنون
وقال د. زاهى حواس أمين عام المجلس الأعلى للآثار إن التمثال الأول يعتبر من أضخم التماثيل للإله تحوت إله الحكمة والتى كانت توضع داخل معابد الدولة الحديثة فى نفس الوقت تستقبل أشعة الشمس فى بهجة وفرح. وتم العثور على التمثال وهو من الجرانيت الأحمر وعثر عليه على عدة أجزاء ويبلغ طوله حوالى 4 أمتار تقريباً.
أما التمثال الثانى فهو النصف العلوى لتمثال مزدوج للملك أمنحتب الثالث " 1410-1372 ق.م" واقفاً إلى جوار الإله رع حور آختى فى هيئة الصقر وهو من الجرانيت الأحمر أيضاً.
وقد عثر أيضاً على قاعدة ضخمة من الألباستر لتمثال جالس ربما يخص الملك أمنحتب الثالث.
وقد أوضح الأثرى منصور بريك المشرف العام على آثار الأقصر بأن العمل لا يزال جارياً من أجل البحث عن باقى التماثيل التى تخص المعبد فى هذه المنطقة.
هذا وقد عثرت البعثة على تمثال للملك رمسيس الثالث " 1198-1166 ق.م" من قبل من الجرانيت الأسود أمام معبد هابو ومن المعروف أن مشروع المياه الجوفية بالبر الغربى تموله هيئة المعونة الأمريكية ويشرف عليه بالكامل الأثريون المصريون بالمجلس الأعلى للآثار.

2010年3月5日金曜日

استرداد مصر أمس من بريطانيا خمسة وثمانين صندوقاً




أعلن فاروق حسنى وزير الثقافة استرداد مصر أمس من بريطانيا خمسة وثمانين صندوقاً تضم مجموعة من الآثار المصرية من العصر الحجرى الوسيط ( ترجع لمائتى ألف عام قبل الميلاد ) وحضارات ما قبل التاريخ والأسرات من الألف السابع وحتى الألف الثالث قبل الميلاد.
وأوضح د/ زاهى حواس أمين عام المجلس الأعلى للآثار أن هذه الآثار تمثل اللبنة الأساسية لإقامة متحف آثار عصور ما قبل التاريخ بمدينة نقادة بمحافظة قنا جنوب مصر والتى تعتبر من أقدم مراكز الحضارات على مستوى العالم والتى شهدتها تلك المدينة.
وأضاف أنه سيتم عرض بعض هذه الآثار فى مركز زوار آثار ما قبل التاريخ بواحة الفرافرة بمحافظة الوادى الجديد وهو المركز الوحيد الذى يساهم فى التعريف بأهمية حضارات ما قبل التاريخ فى الصحراء الغربية.
وأشار د. حواس إلى أنه تم استرداد 217 قطعة أثرية مهمة تضم أوانى فخارية كبيرة وأوانى مصنوعة من الطين وعليها بصمات أصابع الصانعين وهى أقدم الأوانى الطينية فى العالم حتى الآن وترجع لحوالى سبعة آلاف عام قبل الميلاد.
وكشف الأثرى خالد سعد مدير عام آثار ما قبل التاريخ ورئيس الوفد إلى أن من أهم القطع المستردة إناء لحفظ العطور وصلايتين ( جمع صلاية حجرية ) كانت تستخدم فى صحن الألوان المستخدمة فى عمليات الزينة والطقوس الدينية بالإضافة لفأس يدوى حجرى يرجع لبداية العصر الحجرى الوسيط ( 200 ألف عام قبل الميلاد)
هذا إلى جانب جزء من صندوق من العاج يؤرخ بحضارة نقادة أى الألف الرابعة قبل الميلاد ومجموعة من رؤوس السهام الحجرية من مناطق الخطاطبة بمحافظة مطروح وترجع لحوالى مائة ألف عام..
كما تتضمن القطع الأثرية المستردة من بريطانيا محموعة من الرحايات الحجرية التى تستخدم فى طحن الغلال ومجموعة من المخارز العظمية التى تستخدم فى صناعة الإردية. بالإضافة إلى مجموعة من دبابيس القتال التى كانت توضع فى أدوات خشبية وتستخدم فى القتال وقطعة فريدة من الظران تم تشكيلها على هيئة منقار الببغاء وكانت تستخدم فى عمل النقوش الصخرية المنتشرة على الأسطح الجبلية بالصحراء الغربية والشرقية.
وتضم الآثار العائدة من لندن خصلة شعر قديمة ربما كانت موجودة بإحدى مقابر منطقة نقادة " محافظة قنا- جنوب مصر " سيتم إجراء فحوصات وتحاليل الحمض النووى لتلك الخصلة من خلال جهاز فحص الحمض النووى بالمجلس الأعلى للآثار لتفسير الكثير من ظروف معيشتهم ومعرفة الأمراض التى قد يكونوا تعرضوا لها فى حياتهم
و قد تم استرداد تلك الآثار من معهد الآثار المصرية التابع لجامعة كوليج بلندن وكانت فى حيازته نتيجة قسمة نتائج أعمال الحفائر التى تمت فى مناطق نقادة والخطاطبة وسيوه من خلال بعثات المعهد منذ أكثر من خمسين عاماً مضت.
وقد خاطب الدكتور زاهى حواس إدارة الجامعة بضرورة عودة هذه الآثار لمصر نظراً لأهميتها فى إنشاء أول متحف لآثار ما قبل التاريخ فى مصر.
هذا وقد قرر د. حواس تخزين الصناديق القادمة من لندن أمس فى المخزن المتحفى بمدينة الداخلة بالوادى الجديد وأنه سيتم تشكيل لجنة أثرية لجرد وتسجيل محتويات تلك الصناديق من الآثار وذلك استناداً إلى التقرير النهائى الذى يتضمن محتويات الصناديق وعدد القطع الأثرية بداخل كل صندوق والتى تتراوح ما بين قطعة واحدة فى الصندوق الواحد ( مثل إناء فخارى ) وما بين ألف وخمسمائة قطعة فى صندوق آخر وهى تمثل أدوات حجرية مختلفة الأشكال.
هذا وقد تم الإتفاق بين سلطات الجمارك بمطار القاهرة والمجلس الأعلى للآثار على أن يتم فتح الصناديق بحضور ممثل الجمارك مع اللجنة الأثرية أثناء عملية فتح الصناديق وإخراج القطع الأثرية منها فى الوادى الجديد .
وكان المجلس الأعلى للآثار قد نجح خلال الأعوام الستة الماضية فى استرداد أكثر من خمسة آلاف قطعة أثرية فيما يجرى الإتصالات لعودة أثرية أخرى.
ويذكر أن د. زاهى حواس سوف يتوجه للولايات المتحدة الأمريكية الأسبوع المقبل لإستلام واحد من أجمل التوابيت الخشبية الملونة والتى ترجع لعصر الأسرة 21 القرن الحادى عشر قبل الميلاد والموجودة بمدينة ميامى بولاية فلوريدا واستلامها فى العاشر من الشهر الجارى . كما نجح المجلس الأعلى للآثار مؤخراً فى استرداد ثلاث قطع أثرية من تونس وثلاث قطع أخرى من المملكة العربية السعودية.